زوربا اليوناني هي رواية من القرن 19 كتبها مؤلف يوناني ثم ترجمت للغات اللاتينية ليترجمها العرب بعد ذلك.
هذه الرواية أبكتني في آخر سطورها الشيء الذي دفعني للكتابة عليها، سيقول لي من قرأ الصفحات الأولى أنها كوميديا بحثة فكيف ستبكيك..
الرواية تحكي قصة شاب ورث ثروة عن أبيه فقرر إنشاء منجم في جزيرة كريت بعيدا عن موطنه و في طريقه إلتقى زوربا الخمسيني قوي البنية الخبير في المناجم ليشغله عنده بعد ذلك، و هنا تأتي المفارقة حيث أن الشاب حياته كلها كتب يقرأ المئات و يكتب العشرات منها بعيدا عن الحياة و مشاكلها لا زواج لا علاقات جنسية لا فقر لا جوع لا عمل يعيش في نفس البيت الذين اكتروه في كريت مع زوربا الذي شرب من كأس الحياة أكثر من أي آخر ليستمر التلاقح بعد ذلك هذا يعلم الآخر، لتتكون بينهم صداقة قوية جعلتهم لا يبالون لما قد يحصل في العمل..
وضعت الرواية في صنف أ
نصح به بشدة لأن تقارن بين حياة المثقف الأبله و العامل الحكيم و الكثير من الأشياء لا يسعنا المجال لذكرها..
*الكتاب صغير نسبيا (80 صفحة مملوءة عن آخرها بكتابة صغيرة أي 230 صفحة عادية)
* الكتاب يصف بعد المشاهد الجنسية و يستعمل ألفاظ نبيئة لذا إن كنت من أصحاب القلوب الهشة ههه إبتعد
هذه الرواية أبكتني في آخر سطورها الشيء الذي دفعني للكتابة عليها، سيقول لي من قرأ الصفحات الأولى أنها كوميديا بحثة فكيف ستبكيك..
الرواية تحكي قصة شاب ورث ثروة عن أبيه فقرر إنشاء منجم في جزيرة كريت بعيدا عن موطنه و في طريقه إلتقى زوربا الخمسيني قوي البنية الخبير في المناجم ليشغله عنده بعد ذلك، و هنا تأتي المفارقة حيث أن الشاب حياته كلها كتب يقرأ المئات و يكتب العشرات منها بعيدا عن الحياة و مشاكلها لا زواج لا علاقات جنسية لا فقر لا جوع لا عمل يعيش في نفس البيت الذين اكتروه في كريت مع زوربا الذي شرب من كأس الحياة أكثر من أي آخر ليستمر التلاقح بعد ذلك هذا يعلم الآخر، لتتكون بينهم صداقة قوية جعلتهم لا يبالون لما قد يحصل في العمل..
وضعت الرواية في صنف أ
نصح به بشدة لأن تقارن بين حياة المثقف الأبله و العامل الحكيم و الكثير من الأشياء لا يسعنا المجال لذكرها..
*الكتاب صغير نسبيا (80 صفحة مملوءة عن آخرها بكتابة صغيرة أي 230 صفحة عادية)
* الكتاب يصف بعد المشاهد الجنسية و يستعمل ألفاظ نبيئة لذا إن كنت من أصحاب القلوب الهشة ههه إبتعد
0 التعليقات:
إرسال تعليق